رغم مرور أكثر من 5 سنوات على وعد وزارة التعليم لـ3600 معلمة بديلة لمحو الأمية، بإرسال رسائل لهن لاحقا، بعدما تسلمت منهن وثائقهن ومستنداتهن للمطابقة، تمهيدا للتثبيت، إلا أن الرسالة لم تصل حتى الآن للمشمولات بمرسوم الحصر الصادر برقم 25123 في العام 1434، ويبدو أن الرسالة لم تصدر من أساسها.
وأوضح عدد من البديلات أنهن بعد صدور توجيهات حصر وتثبيت «معلمات الكليات المتوسطة، البديلات، وخريجات المعاهد الثانوية» في العام 1434، سواء كن بديلات عقود أو لسد العجز الناتج عن الإجازات النظامية أو عقد سد العجز الطارئ أو عقود محو الأمية، تم استكمال البيانات كافة والمطابقة وتسليمها لإدارات التعليم تمهيدا للرفع بها والتثبيت. وقالت الخريجات أمل، ونورة، ومشاعل، إن وعود الرسائل امتدت لـ5 سنوات، ولم تتحقق على أرض الواقع، لتضيع المساواة بين الخريجات، إذ إن كثيرا من الدفعات والمؤهلات نفسها تعين بموجب القرار الصادر، وتم تثبيتهن على وظائف رسمية، على أن يتم تعيين الدفعة الثالثة بعد رفع المستندات والوثائق الخاصة كافة، ليخبرهن التعليم بضرورة الانتظار حتى تصلهن الرسائل النصية، التي لم تصل لتحسم مصيرهن.
وطالبت المشمولات بالحصر بمساواتهن بزميلات المهنة اللاتي تم توظيفهن دون شروط، مؤكدات أن الكثير منهن صدرت لهن أحكام قضائية، وتم تعيينهن.
وأوضح عدد من البديلات أنهن بعد صدور توجيهات حصر وتثبيت «معلمات الكليات المتوسطة، البديلات، وخريجات المعاهد الثانوية» في العام 1434، سواء كن بديلات عقود أو لسد العجز الناتج عن الإجازات النظامية أو عقد سد العجز الطارئ أو عقود محو الأمية، تم استكمال البيانات كافة والمطابقة وتسليمها لإدارات التعليم تمهيدا للرفع بها والتثبيت. وقالت الخريجات أمل، ونورة، ومشاعل، إن وعود الرسائل امتدت لـ5 سنوات، ولم تتحقق على أرض الواقع، لتضيع المساواة بين الخريجات، إذ إن كثيرا من الدفعات والمؤهلات نفسها تعين بموجب القرار الصادر، وتم تثبيتهن على وظائف رسمية، على أن يتم تعيين الدفعة الثالثة بعد رفع المستندات والوثائق الخاصة كافة، ليخبرهن التعليم بضرورة الانتظار حتى تصلهن الرسائل النصية، التي لم تصل لتحسم مصيرهن.
وطالبت المشمولات بالحصر بمساواتهن بزميلات المهنة اللاتي تم توظيفهن دون شروط، مؤكدات أن الكثير منهن صدرت لهن أحكام قضائية، وتم تعيينهن.